التسمِيــَة
سميت
"سورة البقرة" إِحياءً لذكرى تلك المعجزة الباهرة،
التي ظهرت في زمن موسى الكليم، حيث قُتل شخص من بني إِسرائيل ولم يُعرَف قاتله، فعُرِضَ الأمر على موسى لعله يعرف القاتل، فأوحى الله تعالى
إِليه أن يأمرهم بذبح بقرة، وأن يضربوا الميت
بجزءٍ منها فيحيا بإِذن الله ويخبرهم عن القاتل، وتكون برهاناً
على قدرة الله جل وعلا في إِحياء الخلق بعد الموت.
وستأتي القصة مفصلة في موضعها إِن شاء الله.
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق