كفر اليهود بما أنزل الله وقتلهم
الأنبياء
بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ
أَنفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُو
بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ
مُهِينٌ(90)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنزَلَ
اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ
تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ
إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ(91)
الخلاصة:
-1الإنسان السويّ العاقل لا يؤثر الفاني على الباقي، والشيء التافه الرخيص على الغالي الثمين، ولذا ندّد القرآن بفعل اليهود .
-2علّمنا القرآن الكريم في الآية (91) كيف نُفحِم المخالف ونبطل دعواه من خلال أقواله "قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق