كفر اليهود بالقرآن ونقضهم العهود
وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلا الْفَاسِقُونَ(99)أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ(100)وَلَمَّا جَاءهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ(101 (
ما جبل عليه اليهود من خبث النفس:
1-
نقض
العهد،
2-
تكذيب
رسل الله،
3-
معاداة جبريل
أمين الوحي عليه السلام،
4-
التكذيب
بآيات الله،
5-
وعدم
الوفاء بالعهود،
6-
تكذيب
الرسل، والإعراض عن القرآن.
وفي ذلك تسلية للنبي الكريم حيث
عارضوا دعوته، وأعرضوا عن القرآن الكريم.
فائدة: قوله تعالى نبذ فريق منهم أن بعض اليهود تمسك بالكتاب واهتدى إلى الإيمان بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم كابن سلام وكعب الأحبار وغيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق