حكم اليمين
وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(224)لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ(225(
نزول الآية (224):
عن ابن جُرَيج:
نزلت الآية بسبب أبي بكر الصديق إذ حلف ألا ينفق على مِسْطح، حين خاض مع المنافقين
في حديث الإفك وتكلم في عائشة رضي الله عنها،
قال ابن
عباس: لا تجعلنَّ الله عرضة ليمينك أن لا تصنع الخير
ولكن كفّر عن يمينك واصنع الخير .
وقيل
نزلت في "عبد الله بن رواحة" حين حلف ألا يكلّم ختنه "النعمان بن بشير" ولا يصلح بينه وبين أخته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق