الخميس، 8 نوفمبر 2012

أحبك حبين: شعر نادية كيلانى


أحبك حبين

أحبك حبين


:
أُحِبُّـــــكَ حُبَّيْــــــنِ يَا عَاشِقِــــــي
تُلَــــوِّنُ رُوحِي.. وَتَرْسُـــــمُ ذَاتِي
أُحِبُّـــــكَ حُبًّـــا طَغَــى بَعْدَ نَـــــأْيٍ
وَرَاحَ يُقَلِّــــبُ فِـــي صَفَحَاتِــــــي
وَحُبًّـــــا أَتَانِـــي فَأَمْسَيْتُ أُنْثَــــى
تُقَــــــدِّمُ حُبًّــــا بِكُــــلِّ اللُّغَــــــاتِ
وَللهِ فَضْـــــلُ هَـــــوًى أَشْتَهِيــــهِ
كَأَنِّـــــىَ فِيـــــهِ مَلَكْتُ حَيَاتِــــــــي
هُــــــوَ اللهُ رَبِّـــــي فَأَكْـــرِمْ بِــــهِ
وَمَا هُـــــــــوَ آتٍ فَـــــــــلاَ بُدَّ آتِ
إِلَيْهِ الْتَجَـــأْتُ.. عَلَيْـهِ اعْتَمَــــدتُ
هُــــوَ اللهُ يَعْرِفُ كُــــلَّ صِفَاتِـــي
وَمَا قَــــــــدَّرَ اللهُ مَا مِنْهُ بُــــــــدٌّ
رَضِيتُ بِهِ مِنْ رِضَـــــــــاهُ ثَبَاتِي
فَيَا قَمَرًا جَاءَ أَبْهَــــــــــجَ لَيْلِــــي
وَنَدَّى نَهَــارِيَ بِالْأُغْنِيَـــــــــــــاتِ
وَأَضْفَى عَلَى حُلْمِ عُمْرِي ابْتِهَاجًا
تَنِـــــزُّ بِمَعْسُولِــــــــهِ أُمْنِيَاتِـــــي
فَأحْيَـــــاهُ مِنْ بَعْدِ مَــــوْتٍ بَطِيء 
وَأَنْسَـــــاهُ مَا كَانَ مِـنْ ذِكْرَيَاتِــي
فَمَــــنْ ذَا يَلُــــــومُ وَمَنْ ذَا يُغيثُ
غَرِيقًــــــــا تَشَبَّــــثَ ودَّ الحَيـــاةِ

بقلم : نادية كيلانى

:

أُحِبُّـــــكَ حُبَّيْــــــنِ يَا عَاشِقِــــــي

تُلَــــوِّنُ رُوحِي.. وَتَرْسُـــــمُ ذَاتِي

أُحِبُّـــــكَ حُبًّـــا طَغَــى بَعْدَ نَـــــأْيٍ

وَرَاحَ يُقَلِّــــبُ فِـــي صَفَحَاتِــــــي

وَحُبًّـــــا أَتَانِـــي فَأَمْسَيْتُ أُنْثَــــى

تُقَــــــدِّمُ حُبًّــــا بِكُــــلِّ اللُّغَــــــاتِ

وَللهِ فَضْـــــلُ هَـــــوًى أَشْتَهِيــــهِ

كَأَنِّـــــىَ فِيـــــهِ مَلَكْتُ حَيَاتِــــــــي

هُــــــوَ اللهُ رَبِّـــــي فَأَكْـــرِمْ بِــــهِ

وَمَا هُـــــــــوَ آتٍ فَـــــــــلاَ بُدَّ آتِ

إِلَيْهِ الْتَجَـــأْتُ.. عَلَيْـهِ اعْتَمَــــدتُ

هُــــوَ اللهُ يَعْرِفُ كُــــلَّ صِفَاتِـــي

وَمَا قَــــــــدَّرَ اللهُ مَا مِنْهُ بُــــــــدٌّ

رَضِيتُ بِهِ مِنْ رِضَـــــــــاهُ ثَبَاتِي

فَيَا قَمَرًا جَاءَ أَبْهَــــــــــجَ لَيْلِــــي

وَنَدَّى نَهَــارِيَ بِالْأُغْنِيَـــــــــــــاتِ

وَأَضْفَى عَلَى حُلْمِ عُمْرِي ابْتِهَاجًا

تَنِـــــزُّ بِمَعْسُولِــــــــهِ أُمْنِيَاتِـــــي

فَأحْيَـــــاهُ مِنْ بَعْدِ مَــــوْتٍ بَطِيء 

وَأَنْسَـــــاهُ مَا كَانَ مِـنْ ذِكْرَيَاتِــي

فَمَــــنْ ذَا يَلُــــــومُ وَمَنْ ذَا يُغيثُ

غَرِيقًــــــــا تَشَبَّــــثَ ودَّ الحَيـــاةِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق